الكساد الاجتماعي الاقتصادي في الأدب العربي النيجيري
dc.contributor.author | جامع محمد يونس | |
dc.date.accessioned | 2025-01-16T12:49:50Z | |
dc.date.available | 2025-01-16T12:49:50Z | |
dc.date.issued | 2018-09 | |
dc.description.abstract | الكساد هو حال الجمود الذي تمرّ به التجارة والركود النازل بسلع البيع والشراء المعطّل لرواجها، والأدب بوصفه صورة لواقعية المجتمع يعرضها الكاتب في قالب إبداعيّ بؤرة يُنظَر بواسطتها إلى إيجابيّات وسلبيّات مجمتع منشئ النصّ الأدبيّ مستخدم ما يختاره من أنواع الفنّ الأدبيّ شعرًا أم نثرًا. والمكانة التي كان يحتلّها الأدب العربيّ في الجوّ النيجيريّ مكانة جدًّا مرموقة لأنّ دارسي العربية هم رواد الثقافة والحضارة، والعربية هي اللغة الرسميّة في أغلب الأقطار التي تتكوّن منها البلاد، والكساد بمفهوم قلّة الرواج لا يعتري الأدب العربي النيجيري المعاصر نظرًا إلى غزارة الإنتاجات الأدبية تتبعثر من أيدي المؤلفين، وإمعان النظر في المجهودات الأدبية يَعرضُ تفاني الكتاب في تصوير المجتمع تصويرًا صادقًا وتقريب جميع جزئيات تساعد الترقية الإجتماعية. وتنفيذًا للعهد الذي بين الأدب والمجتمع يلمح الكتّاب إلى سمات الكساد الاقتصادي والاجتماعي، وينوهون أسباب ذلك الكساد بغرض بيان مدى تأثيره في العربية ودارسيها ويناشدون المقبلين على العربية أدبًا وعلمًا القضاء على ما يلصّق بهم التقهقر الاقتصاي والاجتماعي كما يقترحون لهم سبل التخلص من المأزقين الاجتماعي والاقتصادي. وتكون الدراسة في هذه المقالة على الترتيب التالي: المقدمة حيث يعرض الكاتب مفهوم الأدب وارتباطه بالنظام الاقتصادي والاجتماعي، ثمّ عرض لماضي الأدب العربي ورواجه في البلاد النيجيرية، ثمّ التطرق إلى ملامح الكساد وأسبابه، ثمّ تناول الحلول للأزمات المؤدية إلى الكساد، ثمّ الخاتمة. | |
dc.identifier.issn | 1119-7749 | |
dc.identifier.uri | https://kwasuspace.kwasu.edu.ng/handle/123456789/2925 | |
dc.language.iso | en | |
dc.title | الكساد الاجتماعي الاقتصادي في الأدب العربي النيجيري | |
dc.type | Article |